الاثنين، مايو 27، 2013

أماليات 60





إذا أفلتُ و لمْ تهتدِ
فقط تذكريني
سيأتيكِ قبس مني
يــَسـْري بك يهديكِ ..
ابتسمت ولم تلتفت
وقالت رد لي
ضي عيني
و أشواقي وحنيني
وكل حرف صغته لك
من تكويني
فهي كافية لتهديني
واحتفظ بذكرياتك
فأمست لا تعنيني
لا تحتويني 
..
..
..

هناك 8 تعليقات:

رشيد أمديون يقول...

أهي لحظة انفصال، أم نقطة الفراق؟

دمت بهية أمل

faroukfahmy يقول...

حوار يتنفس يروح الاعتداد بالنفس فاذا رد اليها ضى عينها الذى سلبه فقد فقد الدنيا برمتها والعالم باسره وسيشعر بيتم المحبه
عظمت خاطرتك التى خطها قلمك البدع

أمل حمدي يقول...

رشيد أمديون. أبو حسام الدين
إنه التعجيز والكبرياء

دمت بروعة الحضور رشيد

أمل حمدي يقول...

faroukfahmy

أستاذي الفاروق نعم هو الكبرياء الذي تحاول به أن تتقنع به وتخفي به احساسها الحقيقي بالفقد

دمت بكل الخير يارب أستاذي الفاضل الفاروق

Unknown يقول...

كثيرا ما نعلن الحقيقه من وراء الحجاب مع الاعتراف بالعجز و التمسك بما نسميه الكبرياء .
من الاصدق تعبيرا ...أنتم في خاطرتكم الرائعه . أم من قال: -
نعم ...أنا مُشتاق و عندي لوعه ...
لكن مثلي لا يُذاع له سر .
تحياتي ...لكم ...دمتم .

أمل حمدي يقول...

عـصفور مهاجر
نورت المدونة بعد غيبة فلو كانت كلماتي هي السبب فلها الشكر
دمت بكل الخير يارب

zizi يقول...

هو حوار راقً لايهم من سيكسب أم من سيخسر ..المهم انهما افترقا على حب ..

أمل حمدي يقول...

zizi

نعم يا زيزي هنا لا خسران

دمت بود